.
.
بحثت عن قلم لأُسجّل :
هذه الجريمة لم تكن فردية ، بل جماعية
وبصمتِ الكثير كُتبت !!
أردت أن أكتب لهم ما لم يُكتب لي
أن أقول :
كنت صادقًا .. فاستُخدم صدقي كدليل ضدي
كنت صابرًا .. فقالوا : إذن هو يتحمّل
كنت وفيًّا .. فقالوا : لم نرَ شيئًا ..
فاحذروا أن تظنوا الطهر حماية
أو أن الصمت لغة يُتقنها العدل .
.
.