تمهيد
الاسم للشخص الفرداني والجمعي كالعنوان للكتاب المطروح
حشو
لذا تستخدم نظريات عدة في هذه العبارة للتعبير عن أهمية الاسم في تحديد هوية الشخص وذكره في مختلف السياقات الحوارية
إنه في يوم الدين الفصل ينادى أصحاب اليمين بأحب الأسماء إليهم
وينادى اصحاب الشمال بأسوئها لهم
فالفاضل ينعم المفضول بالقدر المستحق عليه
وفي التنكير اي بين بين لا هذا ولا ذاك فلا فضل حصل ولا إثم وقع
ختم
الغيبة هي تحديد شخص بعينه دون ذكر اسمه