.
.
لم أطلب من أحد
أن يزكّي نيّتي أو يُصدّق ألمي !
كل ما أردته أن يُترَك لي الحق في الشعور
دون أن تُشنّ عليّ محاكمةٌ باسم الدين أو العرف
أو تحت أي مسمى آخر .
فقالوا :
من يحب الله لا يتألم بهذه الطريقة
وأصبح عليّ أن أبرّر للناس كيف أعيش مع الله .
وكأن علاقتي به
ملفٌ يجب أن يُراجعوه قبل أن أناجيه !
.
.