وأخبرتك،
ليس ثمة طمأنينة أعمق من دعاء،
هكذا لقّنتني تلك الختيارة الفلسطينية
وهي ترتّب ضفائري~
قلبي أطعمته للطير يا زايد
أطلق جناحيه وعاد لي بقشّة
من حينها وهو ينبض بالجوار
وأقسم أن لا يفارق~
أنا صدقت...!
لك في سماء (جنين) دعاء
أرسلته وتكفّلت به غيمةٌ بيضاء نقيّة