لم أُعلنها… لم أشاركها حتى مع أقرب المقربين.
لكنها كانت هناك، كحركة قلب خفيفة، كنسمة تغيّر مسار التفكير.
حين قررت أن لا أفتح هاتفي أول ما أستيقظ،
حين اخترتُ أن أبتسم لنفسي أولًا،
حين قلت “لا” لشيء لا يشبهني—
كلها بدايات صامتة… لكنني سمعتها، وسمعني قلبي.
نحن لا نحتاج احتفالًا لبدء حياة جديدة…
نحتاج فقط نية دافئة، وصدقًا مع الذات.