ضوءكِ، وإن خفت، يترك أثرًا لا تخطئه الروح.
كلماتكِ ليست مجرد تعليق، بل مرآة أضاءت للنص زاوية أخرى.
تأملكِ لم يكتفِ بالسكون بين السطور، بل سكن جوهر النبض الذي كتب منها.
"لو تعانقت النصوص.. لأنجبت قصة لن تبدأ إلا بكَ"
عبارة تحمل من الدفء ما يجعل الغريب يُصغي، ومن العمق ما يجعل الغريب يعرف نفسه أكثر.
شكرًا لهذا النور الخافت،
الذي لا يزاحم الضوء،
بل يعلّمه كيف يكون أكثر إنصافًا.
ممتنّ لقراءتكِ.. وللحضور الذي لا يُشبه إلاكِ.