معدل تقييم المستوى: 170858
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين ،، أسيرُ الإنتظار يخشى أن يغادر وكره ويتأمل الطيور المُحلقة حوله فكأنّما يخشى أن يعود حُراً كما كان فيتوه في فضاء إستكان لواقعه ولم يخشى أن يقتلهُ واقعه ربّما سعادته في ذلك
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت