.
على فكرة ،
طاولتنا ليست مثالية
بيها عُقد. وأعطال ، وفيها بَركة أحباب وأريحيّة
يَعني مثلاً عدنه مطر ويفوح العَطش، وعدنه أجنحة ويمها مقص
في ذاكرة مُتربة_ ونداء مُسترجع _وجَرس ندامة
وتظهر قناديل العنفوان.. ، وهمن لوائح الضعف .
الإحتمال دائمًا يَغلي ،،،
لأنه اكو حطب قلق
كُل هاااي ...
ثُقل !؟
وحتى لا تسكب رأيك في كأسك وتشربه
يَجب أن تَ تخفف ...
آني احاول . .
واتمنى أن تكونو الأفضل ..
لِ تكتب ماتقول ،وتقول ماتكتب
رتب الكراسي التي تدور في رأسك
وممكن كُرسي واحد يعيد بعثرة الوسط ...
،
مِمَا شّربنا .. قبل آيام طويلة
" رحيل ابن فيروز .. "
كُنت مشغولة ومتضايقة بِ حسابي في أحد مواقع التواصل الذي لم أستطع الدخول إليه، وتفاجأت بالخبر واكتئبت ! من ردة فعل يعني البعض ..
_عميمه ترى أن ماحدث وماسيحدث مُستقبلاً " حاجة صحية تدعو للتوازن " وكلامًا طويلاً نسيته ،،
_ ورأيّ الذي سكبت ثلاث أرباعه في كأسي ..
أنّ الأمر يحتاج إلى ( شّرف أدبيّ ) ، يحتاج إلى أن يُراجع الناس ماهو مفهوم ( رمز أدبيّ ، فنيّ ، ...) وأن الرمز لايمكن أن يكون دار عبادة تجعلك مجبور عند دخولها بطقوس ذكر ، وركوع ، سجود وصلاة ... !
حينها تذكرت ماحصل فترة رحيل " حسين عبدالرضا " و" مظفر النواب" .. هي ليست مسألة اكاديمي سَ يعلق وعامة تنتظر، أو ذائقة تتسلط واخرى مغلوبة تستمع ، مارأيك أو ماتعليقك ..، هي مالذي تتوقع أو ترجو أن يصل إليه رأيك .. و ياتُرى أين هو موقع رأيك ... ، وأنت تتحدث مالذي استخدمته ذاكرتك أم واقعك ؟ .. وهل تحتاج إلى لُغة بليغة مُعقدة أم كلمات بسيطة تكفي الفهم وتُشعر الناس أنك على قيد الحياة !!
افتكر في فترة " مظفر النواب" شربت كثيرا من الشّاي ،، !
وهذه المرة مررت على مُتصفح سجال فقط ..