معدل تقييم المستوى: 11444
لا أَكْتُبُ الشّعْرَ مِنْ بُؤْسٍ وَلَا كَمَدِ دقّاتُ قَلْبِي هَوَتْ حَتّى ارْتَمَتْ بِيَدِي ، حييت أيها الشاعر سحابة ابتداء أمطرت الباقي سحرا كالعادة ، و يا للخاتمة أيضا أدهشت مرارا. دمت جودا بخير و عافية أخانا الشاعر. تحيتي اختكم
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)