لن نعرف ماهية الموت حتى نجربه ..
فالإنسان تقوم قيامته بعد موته..
و هذا مُغيّب عنا الآن في الدنيا..
و من عرفه لن يعود ليخبرنا به..
لكنها الحقيقة الوحيدة..
التي لا مفر منها..
لكن ديننا ترك لنا بعض الإشارات الواضحة عليها..
و كيف نستثمر الدنيا لما بعدها..
الفطِن فقط من يعلم و يعمل...!