التقطت عيني عنوان النص من الواجهة قُبيلَ تسجيل الدخول
فقلتُ في نفسي: (الله!) العنوان وِشاية وتساءلت للحظة عن الكاتب..
تلك الأجزاء من الثانية التي تعقبُ نيّة ولوج القسم
لم أستغرب أنه أنت وقلمك وإلهامك وشفافيتك.....!
لعلّي أحسن التوصيف فيما شعرت،
ذات قراءة ثمّة راحة في تخيّل المشهد
وطمأنينة تلمس شيئاً ما كامناً فينا، لم يكن ذلك بداعي ما تحمله الصورة
بين حوافّها
بل هي تلك السلاسة اللطيفة في تعاقب الجُمل دون ارتباك
تمنح هدوءاً عجيباً ممتلئاً بالتأمّل...
ما أعلمه جيداً أنني أحب أن أقرأ لقلمك وجداً
في إلهامك ثمة تعويذة ساحرة
لله أنت...!