ناتئة حكايتي من حواصل طير خضر ، أشتم عبير الأمنية وتغسلني البلاءات ، والحظ مركون بالمشيئة
كذا الساطع من نهم القلب يستجدي قرب الارتياح ، عطر اللحظة ينسكب دمع حقيقة ، استجلب الخضرة معين بقاء ، تتملكني ندرة العجب ويستهويني الفراغ
بَقيّ يا شتاء النعيم أنتظر ، أهجر كل شيء ، أتلاطم كالموج وامتد نحو الاخير من كل بقاء ، فلا يستقيم نبض الحياة في قلب الرجاء دون خلاص
هاكم النديّ من الصيغ جمعاء ، علوّ الكلام عند شهقة الخلود ، انطفاء الغيم لمطر اكيد .