.
.
و :
بلال بن رباح رضي الله عنه
العبد الحبشي ، كان في الجاهلية بلا قيمة يُباع ويُشترى .
لكن في الإسلام صار مؤذن الرسول عليه أفضل الصلاة واتم التسليم .
وصوته صار رمزًا للحرية ..
واليوم كم من ( بلال جديد ) يُهان ؟
لا لأنه عبد جسدي ، بل لأنه محروم من حقوقه !!
الجاهلية أهانت جسد بلال .
لكن حضارة اليوم تهين الروح والكرامة
تحت لافتة :
( النظام ) و( القانون ) !
!
.