معدل تقييم المستوى: 11444
أنا لا أجيد استدعاء الغائبين فإذا ناديتهم فروا أكثر إنكارا ربما أو وجعا أني أعدهم من الراحلين نحو الأفول ...! لكل الحاضرين أبدا مدى حياتنا من لامسوا فينا ضوء المحبة، و القرب. دمتم سالمين و لن تغيبوا أبدا فبصماتكم و آثاركم شاهدة لكم بالخلود.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)