و هنا في قامة الفكر ، و الغوص إلى أعماق النفس البشرية العظيمة،
لحظة صمت من نضج، و استيعاب
يوقظ فينا الفلاح الذي تغافلنا عنه، أو قد نكون نسيناه؛لينشط فيحرث حقله الأعظم،
ليزهر منه إلى الآفاق في كل صبح جديد ، و يتألق في مداه كما يجب و يليق لما يسمو.
دمت بخير و عافية
تقبل العرفان
أختك