هَجر القلم أورث فكري عقمًا …
و أنا بعيدة عن أوراقي … عقلي و لسان أفكاري يثرثران و لا يصمتان …
و كلما سقط القلمي على يدي و قبضت عليه أصابعي … جف ضرع الحروف و تحجرت الأفكار و المشاعر التي كانت تموج بي …
ربما …
ربما … مقدمكَ الشرارة التي تثير حفيظة الحروف …
ربما عصفكَ الهادئ … يشيع فوضاي … من جديد !