ياإبن الذينا ..
كيف تجعل لكل معنى جسد ، ولكل جسد جوارح تدركها ولاتراها ، تقرأها ولاتبصرها لكنك تتبصرها .. !
كيف جعلت لكل كلمة سماء ، وفي كل سماء غيمات تتربع على صدرها ، ونجوم تعتليها من فوق السماء الأبعد منها
كيف جعلت لكل حرف أرض ولكل أرض وطن ولكل وطن هويّة ولكل هويّة " جسد "
بدأت الأشياء وأنتهيت بها !
هذا النص وهذه المقطوعات خطأ فادح أن لاتكون هنا : لتُقرا كما كُتبِت !
-
صَفقَة لاتنتهي 