اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسرار
نصّك يا زايد
لم يكن مجرّد حكاية عن "أمينة"
،
بل كان وجعًا يتنقّل بين
النثر والشعر الموزون
؛
يبدأ
بمشهدٍ يُشبه أمينة نفسها: نصفه براءة ونصفه مأساة.
_
يتأرجح بين شجن الوطن وغربة الروح
بين العروس بالكفن
والفرح المسجون.
فأمينة غدت رمزًا لكل براءة ذُبحت،
ولكل حلمٍ تكسّر على صخرة
الطائفية.
--
قصيدتك أدمت القلب وأبكت المدن
كما قلت
لكنها أيضًا منحت الغياب صوتًا،
والجرح لحنًا
أبدعت، وأوجعت، وأبكيت الحرف معك.
|
*
[
محظوظ بها .. أسرار
هذا الليل الأبيض ..
حروفك ... شغلت الراي العام
ووجودك ... أكبر من مجرد
رأي ..
هي إضافة أدبية تستحق
موضوع مستقل ...
أمينه فرحة بك ... يا أسرار
قبرها قلبها ... ينبض .. لكل
حرف ...
أسرار
اكتبي أكثر
أشكرك
:زايــد ..