معدل تقييم المستوى: 17170
قصيدةٌ تحملُ غضبَ الطينِ ووجعَ الخلاص تنهيدةُ أرضٍ أنهكها المطرُ وقفتْ على حافةِ الخرابِ تصرخُ باسمِ الحياة. ؛ يا لرهبةِ هذا التجلّي حين تُخاطبُ الزعفرانَ والترابَ والبحرَ والنهرَ كشهودٍ على القيامة. دمتِ تُسائلُ الأشياءَ بهذا النقاءِ الجارح