:
أخيراً أختي : عهود ..
أُطَالبُكِ بكلمة تُوجّهينها إلى ( أبعاد أدبيّة ) ،
ماذا تنتظرين منها ، وبماذا تعدينها ؟ وماذا تتمنين لها ؟!
ختاماً .. أتمنّى أنّي كنت ضيفاً خفيفاً عليكِ ،
وَ كُنّا كلانا خفيفين على القُرّاء والمتابعين ،
شُكراً لكِ أختي بقدر وَ عيكِ وَ ذوقك .. وَ لُطفُكِ الغامر ..
والشُّكر موصولٌ لمن سحبت كُرسيين وطاولة ..وَ وضعتنا عليهما ..
(
وردة أكثر بياضا ً )