خالد الداودي :
كُلّنَا سَنأخذك ونحتفل بِنَا مَعَك ،
جئت بصحبة الغيم / شعراً وَ نثراً .. لتُثري الأماكن ،
وتمنحها فرصةً للإتّساع ، وإقصاء حُدُودها خارج حُدُودها ..
العصافير نبت ريشها من جديد ، والأشجار أينعت ،
والأنهار / صنعت لها ثياباً جديدة من قوس قُزَح ،
شُكراً للضاوي الذي أهداك وَ هَدَاكَ.. لَنَا ،
وَ شكراً للضاوي الذي أهدانا إليك ،،