كثيراً ما كنت أحسن الظن بالناس
بعض الحقائق مخزيه
كيف يستطيعون لبس جلابيب الحكمه والمصداقيه وتتهاوى أخلاقهم للحظيظ من تحت الطاوله .
يا سيدي أختلف معك ... ربما
لا أستسيغك ... ربما
أكرهك .... ربما
أرأيت كل هذا
صدقني لا يعني أن أظلمك أبداً
أحب في العداء الندّيه
لذا منذ هذه اللحظه ليس لك شرف عدائي فـ أنت أصغر من ذلك بكثير ... مع الأسف .
فالأسف ليس فقط عندما يسقط من عينك صديق
هو أيضاً عندما يسقط من عينك عدو.