:
بعيداً عن المِثَاليّة ، أو التّشنّج أو الإنغلاق أو الانفتاح :
الإجَابَة على هذا التساؤل حَتّى الآن ( مَاكُو ) !

خُصُوصاً بين أبناء المُجتَمَع السُّعُودي ،
هِيَ عِلاقَة ذِئب بِشَاة ، وَكِلا الطّرفين يُدرِكَان ذلك ..
وإن اتجهت تلك العلاقة نحو البياض ..
فهي في جانبٍ أساسي منها محاولة تعويض عن نقصٍ أو حِرمَان عاطِفِي ..
حتّى وَ إن اتخذت من الصداقة والأخوّة ستارةً .. لَهَا ..
شُكراً حَمَد على القلق وَ الألَق .