اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين
الداودي،
أيها الفلاح الذي يأكله الرغيف،
تنفس هذا الصباح بك،
وكأنك،
تأخذنا بهذه القصيدة إلى مدرستك،
تلاميذ،
في يومهم الأول للدراسة!
شكراً لك،
لأنك جميل جميل جداً في هذا النص,
وللضاوي الضاوي، الشكر الجزيل.
|
الاستاذ/ عبدالرحمن الغبين
لا يكاد هذا الفلاح يتعرف على حبره من كحل كتاباته
فرفقا به قبل موسمه
شكرا لأنك الاعذب
اخيك الاصغر ،،،