كلما عانقت أصابعي حروف الكيبورد
دارت في دائرة بلا نهاية للحياة ثم هربت كشعاع تائه في أفق لتسقط أخيرا شهابا يحاول النجاة من الموت بــ موت !!
هو الــ ميم .. كـ أنا !
الأستاذ تركي الحربي ..
هل تتساقط الحروف أم أننا نجنيها كـ ثمر ؟
رمضان مبارك عليكم جميعا !