جذبتني إلى هنا تلك الإيحاءات المجهولة التي انثالت علي من عالم الغيب ،،
من الماضي أم من الحاضر ،، لا أدري ،،
فقد أغمضت عيني عن كل شئ إلا هذه الورود التي أتشممها والأنغام التي تتردد بروحي ،،
وأخيرا ً قلت لنفسي بالذاكرة وحدها تتقدس الأشياء حتى تصدأ في الواقع،،
محمد بن خليفة ،،،
مرحبا بك في أبعاد ،،
هنيئا لنا أن نعانق حروفك الزاخرة ،،
لك أعذب التحيات