
نهادن الألم بحزن أنيق .. كطقوس المآتم الفاخرة
نرقبُه بثقل .. وكيف شاء يقولبُنا , ينازعني .. أنازعه
وأنتهي حيثُ بدأت .. في حلّةٍ من سكوني !
مثلي لا تمسّها العتمة إلا لَمامًا ..
سأسكن , فحزن الأنثى ذبووول ,
وقد أنحني شيئًا يسيرًا..
لكننّي مثلُ إغفاءة قصيرة سأفيق أجمل و
ستظلّ دنيايَ ( سقطُ متاعٍ )
مُشتهايَ .. وإن قست , لن أكُفّ ..