مايجعل النصّ جميلا وروحانيّا هو أنّه تناول قضيّة الانثى بأنوثة ولطف
كان النصّ مؤلما وصوته هامسا ينساب مع تتابع المقاطع كـ نغمات أنفاس الروح المعذّبة
النصّ لوحة ثمينة تقتنيها الذائقة
منتهى
وشعرك غيمة بيضاء من فوقها تتراقص خيالاتك وأفكارك لـ تمطر أعذب الحروف
ألف غيمة لـ روحك