معدل تقييم المستوى: 20
ماجد العنزي .. مساءك ورد والطفولة تبقى بصورها وأحلامها وشقاوتها مسرحا يؤرق ويشرق في كل سنين العمر والشاعر يصوغها بحروفه وشعوره لتختلج النفس وتعيش بيننا شكرا لهذا الضوء
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ