اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي ناصر الحربي
تتجافى المضاجع عن لذة العشق في حضرة الزيف
وتنفلق المحاجر عن دماء الدمع , جارفة بطريقها قصور الحلم الأبيض
ماهية العشق في زمن المرايا المتعددة..... بات يشكو .. يئن...
فقدت اللذة المتحصلة من روعة النقاء
وبهتت الرجفة المتجذرة في روع الروح إثر إزدياد مضطرد لجثث ضحايا الزور
ولا زال في الأفق ...........بصيص من نور ... وليد يحبو شاقا ظلمة المدى
---
صبح
انتماء الحبر لحرفك الماطر... حق توارثتيه منذ زمن التميز
تقبلي أصدق التحايا ... وكل عام وأنت أصدق فجر
|
العزيز تركي ...
للكذب طعنة خرساء وللعلاج منها نهراً من الخناجر ... !
سيدي الجميل حدّ الإبهار ...
معك، يتصالح كل شيء مع نقيضه ...
تستبسل بك مرايا الوجوه الساطعة وتردد هل أشبهك ؟!
تركي ...
آسرٌ أنت من رتم اسمك حتى انتهاء رسمك !
صُبـح