أعبرُ إليكَ السماءْ
وأغلقُ جفنيّ على النّورْ علّه لا يتسلّلْ من بينْ جفنيّ
لمْ تفهمْ بعدْ أنّ الحبّ إنتماءْ
والانتماءْ لا يأتي لأكثرْ مِنْ وَطَنْ ..
عبرتُ بكَ مساحاتِ غِوايتيْ
وأتاكَ الجرحُ من حيثُ لا أدريْ
ساتطايرُ الآنْ كـ وجعْ
وينتهيْ الغَيمْ..
.
.
( الله يسامِحْ غـلاك ويلعَنْ الحاجةَْ) ..
لـ ..