حين قراءة وجدتني ... أذهل حدّ الخوف
قد تتفجّر لدينا بعض الذّكرى حين رؤى
هنا تكمن إحتمالات التّراجع لغريم
فأيّ إحتمال آخر .... يُسقط معنى للشّك
في ذات الوقت يا شهيق ....
عبَرَت كلمة .... لمْ ترحَل حتّى اليوم
ولمْ تُمارس معي صوتا ً إلا صَوت الإختناق
ورغم مَدِّها لسبع رئات .. غطرسة ً وحنكة ً
إلا أنّ الصّوت آثر البقاءَ على قيد الهوى /// الحياة ..!
عجبا ً حينما تأتي الصّدفة بالصِّدق بين مزيج ٍ من خيالات
وترحلُ كأن لم يكن لها صَوت غير صوت ِ الأنفاس
شهيق وردة ...
كل تواجد لك ِ يجبرني على قبول إحدى الرئات
حتى حين ..!
فقط كوني بخير عزيزتي ...
دمعة في زايد