.
ويبقى فهد ..
ذاك الطائر ..
الذي إن صور لنا صورة ..
جعلها عالما هائج التعابير ..
مترف التفسير ..
وبرفث الحزن إلى مهاوي ضياعه ..
يعاود المعنى الشقاء ..!!
ويتهادى من على شفاه الابتسامه ..
واسع الـ حزن ..
بيْد أن واقع النهاية .
يتجلى في سمو .. من فكر الـ سمو ..
فهد علام
دائما تروق لي نبضات محبرتك ..
ومن حيث نفثت معانيها ..
سنأوي ذات يوم حتى وإن طال الغياب ..
إليك ..
ودي الفارهـ .. يأتي به طائر غريب ..
.