[

]
أما قَبْل :
فِي كُل مَرةٍ اتَلصص عليك يَاخَالِد
أبعثٌّ لَكَ مِنْ عَينْي ب : الله وَِِ الله أكَبْر
وَاُولي وجهي خشية جَهْلِي الْفَضِيعِ بِشْعركَ وشاعِريتُك
.... وَ بَعْد :
لَك الْياسمين
وَالْكثير مِن الإنْصات
إذ أني لَم أقْرء شَاعِراً كما قَرئتُك يَافَاخِر
