اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
وهنا في تضاريس الحرف وجدى غدران ومن حولها اعشوشب الودّ بها
تجاعيد حرفٍ زاده الزمان آلاما
كما قلتيها نقولها نحن سنمشي بانسجام بأرواحنا في تجاعيد حرفك ونقطف كلّ زهرة احساس تصادفنا
كل التحايا لك
|
هي دمشق .. تمنح الروح كل ذلك الاخضرار .. وأكثر !!
الأستاذ عبد العزيز رشيد ..
ممتنة لهذا التواجد ..
تقديري !