وَ أعُوْد إَلى نَبْضٍ لايَهْدَأ ..
والشَّوْقُ بَدَأَ ثَورَتُه فِي الزَاوِية اليُسرَى مِن أَعلَى الجَسَد ..
وَ فِي أحضَانِ الوَلَه أَطبَع قُبلَة وَرْد ..
وَ الحُبُ تَائِه فِي مَتاهَة .. تَرمِيه تَارة لِماضٍ
وتُعلِقُه أُخرَى بِحاضِر ..
وَ أطَبَع على جِدار العُمر وَشماً
مِن نُورِ عِشق مُقدس .. لأجلِه ..
أُحــبُـه