لـِـ العنود ناصر بن حميد
مِنْ [ حيرةْ .. قَدمْ ]
[ عَصافيرٌ تدَثّرَتْ بـِـ ظِلْ شِتاءْ ]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد
لكـنني .. أهوى الوفـاء
أعـلقُ الحـبَ حِرزاً فوق عنقي
من شـياطين .. الخـفـاء
|
تَوَغّلتْ في البَحث ِ عَنْ خُيوطْ تِلْكَ التّميمهْ : فـَـ خَجِلتْ مِنَ التنَصُّتْ عَلى عواطِف النّاس وأحْلامَهُمْ : إقْتِباسْ أعْلاهْ كانَ إغراء ٌ لي بـِـ ذَلِكْ : لَسْتُ بـِـ [ قِديسْ ] !