منذ ليلة البارحة
وأنا أرى الموت يطاردني !!
.
.
مفارقة عجيبة بالنثر الأدبي
رجلان يُحيك الموت تفاصيل حروفهما
هناك من يترقب نهايته برصاصة ساخنة تخترق الجسد وصولاً للقلب
وهنا
من يُعايش لحظاته الأخيرة وينقلنا لبرزخ الآلام
مؤلم جداً
تُرى هل الإعتراف بالخوف مسموح هنا
إذاً أنا خائفة ومكتئبة أيضاً
.
.
لكن لابأس من زرع بعض السلام
ثامر الحربي
أهلاً بك بيننا