(-أحبك ..
-المرّة الجايّة بحاول انتبه وماعيدها ) :
-من جدّك زعلان ؟
-يعني ماراح تردّ ؟
-طيّب !
أنا لا يهمّني أن ترضَ أو أنكَ بجسدكَ تأتِ ,
فقط ضع خيالا منك هنا أينما ترغب,
ضعهُ في المساحةِ بين الشامةِ والشامة ,
وسأفعل ما أشتهيه ولم نكُ نفعل ,
سأ قيس بكَ القادم من الهناءةِ في قِفاري ..
أتحسّس بالإبهام عينيكَ , تحت العلامة ..
فوق شعر الذقنِ لم يشتدّ عوده ,
ثمّ كيما يعودُ الخصام إلينا , سأفتقُ عقدة حاجبيكَ بشِفاهي,
و أضمّ وجهك , وجهك البعيييد , وجهكَ الصدق
وجهكَ المُذنبُ لم يرقّ لحزني , لكبريائي
و لا لِهذا الغراب في رأسي ينقر , ينقرُ ..
وما يذهب .