يهمزوا ...
بأحرفٍ تفوح منها رائحة الخيانات ...
كجنازة لجثمانٍ أسقطته الأزمنة بوحل الأمكنة قبل ألف آه ...!؟
تحمل تابوت الأسطر أيادي الأوراق المرتجفة ....
وقد تسقط كفن الأسئلة ...!؟
لا جواب ..
وكيف نجيب فلا مُجيب ...!؟
إلا آهاتٍ وبعض صبر على رفوف الانتظار المريب ....!؟
تحياتي