اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير
"رائعي"
مروان ابراهيم ..
منذ الفتنة حتى انتهائها تمرداً ..
كانت تلك الأنثى شهية كالتوت ..
لا تنبت الا في موسم شتاء نبضك ..
وكأنها استطالت عرضًاً وطولاً وكانت هي لا سواها !
شكراً لها أن جعلتنا نتنفس هذا الحرف الراقي ..
شكراً كضياء ..
دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..
|
:
كانت تمارس لعبة الأركان على جسدي
مرة هنا ومرة هنا ومرة [ هناك ] !
كنت أمزقها من عينيها قبل أن
تمزقني [ داخلها ] !
!
الأخت زهرة !
وكأنك قنديل أضاء
خفايا [ النار ] !
شكراً كثيراً !