يناشدني صديقي بالكتابة ...
أكتب أيها الوريث المنثور وجعاً على أرصفة الصمت الكئيب ...!
فقط امنحنا بعض خاطرك لعلّه يوافق خاطري المنزوع بمخلب أنثى ما زالت ترفضني ...!
تعال نواري سوءة الظروف بثرثرة الحروف ...
لك ذلك ...!!
فقط تأمل معي ...
ما يكون بالزاوية الغربية ...
ستجد أنثى ممزوجة من طينة القدر وأبجدية الضوء ..
تمارس فيني غجرية المحاولة وطقوس الغنج لأنثى لا تتكرر ...!
غير أنني بكل شهقة ...
أحاول أن أزيح عن بصرها غشاوة الظن ...!
وأن كانت لا تراني إلا بعد ألف شهقة من ضجيج الروح ...!!؟
تحياتي