- عَلَى الرّغْم مِمّا بَعْدَهَا السّؤَالْ ..
وَعُمُرٍ يَنْسَلّ مِنْ غَازِلِهِ السّعَالْ ..
" والتّهَاوِي " لِأَيّ نَردْ .. !
عَلَيْ أَنْ أَتَعَلّمَ تَغْطِيَةَ الفَرَاغَاتِ فِي لُغَتِي والنّتُوءَاتِ فِي وَحْشَتِي ..
عَلَيّ أَنْ أَتَمَاثَلَ للبَوحْ رُغْمَ كُلّ مَا عَلَيْ .
.
.
أما نحن فعلينا أن نتعلم التماهي مع لغة الأوهام الأكثر من عذبة
علينا أن ننحتنا بإزميل من حضور لنستوعب آلية فعل الأوهام بنا \ بهم
وهناك حيث كل إكتمال لنقص نهبط كلنا لنعيد ترميمها الفجوات
فامامهم الحضور بفرض الكمال لا أقل
حتى وإن كان حضور حرف !!
نواف تبقى تغزل من الروعة ظفائر
شكرا لصباح جعلني أمر هنا
نـور