معدل تقييم المستوى: 1467
كنت تلميذة في بلاط إبداعه وسائحة في حارات وأزقة رواياته حتى كدت أحفظها رحمه الله رحمة واسعة رحل دون ضجيج أوصخب كبيرا في عطائه وفي تفرده ما زال يكبر في عقولنا يوما إثر يوم إنا لله وإنا إليه راجعون