إن لعبة الرغبة والنفور ما هي إلا تمرين على الموت والبعث ،،
ما هي بالاستسلام ولكنها انهيار في خيال ،،
لعبة طارئة ،، يتجرعها الإنسان بجنون ،،
ثم يجد نفسه وجها ً لوجه مع الفناء ،،
ويلقي نظرة على الحياة الشاملة ،، يتلقى أنفاس المجهول ،،
يتوثب أكثر للصراع ،، يسلم بالهزيمة ،،
ولكنه يأمل أن تأتي مقدسة ،،
فالأشواق آية أخرى ولكنها تتجلى للإرادة الشامخة لا للاستسلام العذب
شهرزاد ،،،
وافر الهطول هذا النص ،،
مرحبا بك بين اخوانك واخواتك
تقبلي تحياتي