:
جَمِيلٌ هذا النّص يا محمّد ،
وجمالهُ فِي حيرته / التي أوصلتنا بصحبتك إلى اليقين ..
كم أتمنّى فقط أن يعي الشُّعَراء بأنّ هذه التساؤلات
هي نوافِذٌ مُشَرّعة على جِهَة الشِّعر وَ وَجاهَتِه .
بأظافرهُم يُقَدّمون الوَرْد ، وَ بِوُرُودِهم يَظفرُون بالتّقَدُّم !
_ تعظيم سلام لكَ وَ لِمَا كتبت _