اليس لذا كل واحد ٍ منّا ساعة ترن وترن يسمعها الجيران .... هل نقوم الفجر
أم أن أصوات أنفاسنا كتمت على مسامعنا ....
مهما وعينا ومهما تلقينا من مسجات .... تذكّرنا وتنبّهنا ....
فشيكاتنا يا قيد بلا رصيد .... مهما أُجلت لنا ..!
حتى أجسادنا وأبناءنا ليسوا لنا من الآن ..!
أفيون يا قيد أفيون .... نحن نقع عبيدا ً لأعمالنا اليومية
ولكن تأكدي .... حين يأتي يوم التسديد سنسمع صوت رنين الساعة ....
قيد من ورد ...
دائما ً بنور ... رائعة يا سيّدة الفكر
دمعة في زايد