:
كعادتك يافهد المالكي ،
تأتي بِمَا لا يختلف على جَمَالِه وَ كَمَالِه ( 2 ) ،
مُصِراًّ على إعادة العصافير إلى فضائها ،،
والصوت إلى حُنجَرَتِه بشكلٍ لا مثيل لَهُ ،
مع أنّي لاحظت بأنّ عَجْز البيت الخَامِس ،
قَد خَانني قليلاً / فهل تَعذُر جَهلي بِعِلمِك ؟!

عَدَا ذلك _ كُلّ التقدير لك _