غازي العلي ...
هو ذلك الشاعر الحنيني ، المتشكل ، المتوتر بأشياء الحرف وتفاصيله ...
عودنا على التعبير بإختلاجاته بسرد امدادي لجماليات الحدس والرؤى ...
في يده قطع من قلوبنا الممزقة وبالأخرى بلسماً مغذي للعروق التالفة بفعل الحياة وقهرها !!!
أستاذي ومعلمي وأخي ...
أخفقت في عدم تقديمك والترحيب بك كما رغبت ولكن كيف أحصي إنبثاق ماءٍ من علوِ صخر ؟!
ربما يشفع لي ماقدمه شاعرنا الكريم خالد في نظرته لشخصك حين سدد العين صوبك بدون أن يرفّ لها جفن ...
أهلاً وأهلاً و المكان ينتظرك ...
صُبـح