ياسر خطاب ....
أعذرني إن كان ردي هو الأخير ...
كنت في ريفك أتجول وفي فضاء السماء الرحب أتأمل
كلنا ياصديقي أعتصرتنا المدينة حتى الثماله
للحنين للطفوله لهمس الليل وصوت تنفس الصبح ثرثرات كثيره
ذكرتني بالريف فرحلت أبحث عن هويتي فدعنا نلتقي هناك قبل فوات الأوان
كنت معك في كل حرف
شكرا لك